أغرب المعلومات و الحقائق عن الصرصور
لطالما بحثنا عن مبيدات حشرية فتاكة لوضع حد لاستهزاء الصرصور بنا و تجاوزه للخطوط الحمراء التي نرسمها له و عدم احترامه للاتفاقيات المبرمة بيننا على ألا يتعدى أحدنا حرمات الآخر .
فتارة تجده بين أحذيتك أو جواربك و تارة أخرى تجده في خزائن المطبخ يصول و يجول لا رقيب و لا محاسب و الأسوأ من هذا حينما تفتح باب البراد فتراه متبسماً في / خلقتك / قد سبقك لتناول ما قد خبأته لهذه اللحظة أو تجده مثلاً في علبة السكر و أنت تصنع فنجان قهوة عند الصباح .
الأمر الذي دفعني للبحث عن فائدة واحدة على الأقل للصرصور على الإنترنت ففوجئت ببعض المعلومات الغريبة عنه أحببت أن يقرأها من يهتم للأمر :
أولاً : يقول أحد العلماء أنه في حالة التعرض لهجومنووي، فإن كل كائن حي يقع في نطاق 16 كم من موقع انفجار القنبلة سوف يستنشقغبارها النووي ويهلك باستثناء الصراصير.
ثانياً : الصرصور يستطيع أن يعيش بدون أي طعام لمدة شهركامل وبدون رأس لمدة أسبوع. ويمكن لقلبه أن يتوقف ساعة كاملة دون أن يقلنشاطه. ويمكن لهذا المخلوق العجيب أن يتوقف عن التنفس لمدة 45دقيقة دون أن يصيبه أيمكروه
ثالثاً : يتمتع الصرصور بقدرات ذهنية رهيبة قريبة من قدرات الحاسب الآلي في تجنب الفخاخ التي يصنعها الإنسان .
رابعاً : ذكرت صحيفة //برافدا// الروسية أن تلاميذ المدارس في مدينةكاتنبرج الروسية ابتكروا طريقة جديدة للتلاعب بالعلامات السيئة في شهاداتهم الدراسيةباستخدام الصراصير الجائعة.
ونقلت إذاعة //سوا// الأمريكية عن الصحيفة قولهاأن التلاميذ اكتشفوا أن الصراصير تلعق الحبر الجاف من على الورق وتزيله دون أن تتركله أثرا، فعمدوا إلى وضع قطرة من عسل النحل على الدرجات السيئة في الشهاداتالدراسية ثم وضع صرصور جائع بجانبها.
وأشارت الإذاعة إلى أن الصرصور يقومبلعق العسل ومعه الحبر الجاف المستخدم لتدوين الدرجة على جلاءاتهم دون ترك أية أثر ، ثم يقوم التلميذ بمنح نفسهالدرجة المرغوبة على الشهادة قبل تسليمها.
خامساً : إن ما يتناوله الصرصور من طعام / علماً أن الصرصور يستطيع أكل كل شيء قد يخطر بالبال باستثناء الحديد و الحجر / لا يقوم بالتبرز إلا عند وصوله لمخدعه لكي تتغذى عليه أطفاله و هي الطريقة الوحيدة لبقائها حية .
سادساً : و أخيراً و أغرب ما قرأته عنه أن الصرصور ما إن يلامس جلد البشر فإنه يسارع إلى مخبأه لتنظيف نفسه في واحدة من أغرب ظواهر حياة الصرصور .
و من أغرب و أحدث الطرق التي استحضرها العلماء لقتل الصراصير المنزلية بنتائج أكيدة 100% هي كالتالي :
اكتشف الباحثون في علم الأحياء بعد عشرة أعوام منالجهد في محاولة لتقليد تركيبة الهرمون الذي «تتعطّر» به أنثى الصرصور لكي تجتذبشريك التزاوج. ويتميز هذا الهرمون بقوة كبيرة لدرجة أن ذكر الصرصور قد يترك طعامهحتى لو كان يموت من الجوع، من أجل ملاقاة شريكته التي تجتذبه بعطرها
ومن أجلالتقاط الهرمون المطلوب، كان على علماء الأحياء أن يقوموا بتشريح خمسة عشرة ألفأنثى من إناث الصراصير لاستخراج الجزيئات المعينة ووضعها أمام عدد من ذكور هذهالحشرات. وكانت الإشارة التي ينتظرها العلماء، هي اهتياج الذكور لدى إحساسهابالرائحة المطلوبة. أما النتيجة المرجوّة من هذا «العطر الفتّاك»، فهو اجتذابالصرصور إلى طعام مسموم، له مفعول متأخر ولا يقضي فوراً عليه، بل بعدما يعود إلىمخبئه، حيث تنتظره مجموعات من الصراصير تأكل من مخلّفاته فتموت هيالأخرى.
ثم أخيراً و بعد سرد هذه المعلومات الغريبة توصلت لمعرفة فائدة الصرصور و هي الفائدة الوحيدة المكتشفة حتى الآن و هي :
إن الصرصور يحمل مورثات جينية تستطيع مقاومة كل الأضرار الناتجة عن الانفجار النووي و لا زال العلماء يسعون لاستخلاص هذه المورثات أو تصنيعها و حقنها في جسد الإنسان لحمايته في حال وقوع حرب نووية .
أي أنك مضطر لتناول الصرصور حياً في حال وقعت الحرب النووية لكي تبقى حياً فتخيل يرعاك الله .
لطالما بحثنا عن مبيدات حشرية فتاكة لوضع حد لاستهزاء الصرصور بنا و تجاوزه للخطوط الحمراء التي نرسمها له و عدم احترامه للاتفاقيات المبرمة بيننا على ألا يتعدى أحدنا حرمات الآخر .
فتارة تجده بين أحذيتك أو جواربك و تارة أخرى تجده في خزائن المطبخ يصول و يجول لا رقيب و لا محاسب و الأسوأ من هذا حينما تفتح باب البراد فتراه متبسماً في / خلقتك / قد سبقك لتناول ما قد خبأته لهذه اللحظة أو تجده مثلاً في علبة السكر و أنت تصنع فنجان قهوة عند الصباح .
الأمر الذي دفعني للبحث عن فائدة واحدة على الأقل للصرصور على الإنترنت ففوجئت ببعض المعلومات الغريبة عنه أحببت أن يقرأها من يهتم للأمر :
أولاً : يقول أحد العلماء أنه في حالة التعرض لهجومنووي، فإن كل كائن حي يقع في نطاق 16 كم من موقع انفجار القنبلة سوف يستنشقغبارها النووي ويهلك باستثناء الصراصير.
ثانياً : الصرصور يستطيع أن يعيش بدون أي طعام لمدة شهركامل وبدون رأس لمدة أسبوع. ويمكن لقلبه أن يتوقف ساعة كاملة دون أن يقلنشاطه. ويمكن لهذا المخلوق العجيب أن يتوقف عن التنفس لمدة 45دقيقة دون أن يصيبه أيمكروه
ثالثاً : يتمتع الصرصور بقدرات ذهنية رهيبة قريبة من قدرات الحاسب الآلي في تجنب الفخاخ التي يصنعها الإنسان .
رابعاً : ذكرت صحيفة //برافدا// الروسية أن تلاميذ المدارس في مدينةكاتنبرج الروسية ابتكروا طريقة جديدة للتلاعب بالعلامات السيئة في شهاداتهم الدراسيةباستخدام الصراصير الجائعة.
ونقلت إذاعة //سوا// الأمريكية عن الصحيفة قولهاأن التلاميذ اكتشفوا أن الصراصير تلعق الحبر الجاف من على الورق وتزيله دون أن تتركله أثرا، فعمدوا إلى وضع قطرة من عسل النحل على الدرجات السيئة في الشهاداتالدراسية ثم وضع صرصور جائع بجانبها.
وأشارت الإذاعة إلى أن الصرصور يقومبلعق العسل ومعه الحبر الجاف المستخدم لتدوين الدرجة على جلاءاتهم دون ترك أية أثر ، ثم يقوم التلميذ بمنح نفسهالدرجة المرغوبة على الشهادة قبل تسليمها.
خامساً : إن ما يتناوله الصرصور من طعام / علماً أن الصرصور يستطيع أكل كل شيء قد يخطر بالبال باستثناء الحديد و الحجر / لا يقوم بالتبرز إلا عند وصوله لمخدعه لكي تتغذى عليه أطفاله و هي الطريقة الوحيدة لبقائها حية .
سادساً : و أخيراً و أغرب ما قرأته عنه أن الصرصور ما إن يلامس جلد البشر فإنه يسارع إلى مخبأه لتنظيف نفسه في واحدة من أغرب ظواهر حياة الصرصور .
و من أغرب و أحدث الطرق التي استحضرها العلماء لقتل الصراصير المنزلية بنتائج أكيدة 100% هي كالتالي :
اكتشف الباحثون في علم الأحياء بعد عشرة أعوام منالجهد في محاولة لتقليد تركيبة الهرمون الذي «تتعطّر» به أنثى الصرصور لكي تجتذبشريك التزاوج. ويتميز هذا الهرمون بقوة كبيرة لدرجة أن ذكر الصرصور قد يترك طعامهحتى لو كان يموت من الجوع، من أجل ملاقاة شريكته التي تجتذبه بعطرها
ومن أجلالتقاط الهرمون المطلوب، كان على علماء الأحياء أن يقوموا بتشريح خمسة عشرة ألفأنثى من إناث الصراصير لاستخراج الجزيئات المعينة ووضعها أمام عدد من ذكور هذهالحشرات. وكانت الإشارة التي ينتظرها العلماء، هي اهتياج الذكور لدى إحساسهابالرائحة المطلوبة. أما النتيجة المرجوّة من هذا «العطر الفتّاك»، فهو اجتذابالصرصور إلى طعام مسموم، له مفعول متأخر ولا يقضي فوراً عليه، بل بعدما يعود إلىمخبئه، حيث تنتظره مجموعات من الصراصير تأكل من مخلّفاته فتموت هيالأخرى.
ثم أخيراً و بعد سرد هذه المعلومات الغريبة توصلت لمعرفة فائدة الصرصور و هي الفائدة الوحيدة المكتشفة حتى الآن و هي :
إن الصرصور يحمل مورثات جينية تستطيع مقاومة كل الأضرار الناتجة عن الانفجار النووي و لا زال العلماء يسعون لاستخلاص هذه المورثات أو تصنيعها و حقنها في جسد الإنسان لحمايته في حال وقوع حرب نووية .
أي أنك مضطر لتناول الصرصور حياً في حال وقعت الحرب النووية لكي تبقى حياً فتخيل يرعاك الله .